“أشاد آمر الأكاديمية الملكية للشرطة العميد الركن الشيخ حمد بن محمد آل خليفة بدور مؤسسة المبرة الخليفية الفعال في تقديم البرامج والمشاريع الهادفة إلى نشر ثقافة الجودة والإتقان، منوهاً إلى دور المؤسسة في توعية فئة الشباب بأهمية المواطنة والعطاء والتميز.”

إيماناً من مصرف السلام-البحرين” للدور الذي تقوم به مؤسسة المبرة الخليفية في مجال التعليم وتطوير الشباب البحريني، فإن المصرف ليفخر بدعمه للمؤسسة التي تهدف إلى تلبية الاحتياجات التعليمية ورفع مستويات التميز في هذا المجال. ويدرك المصرف مدى واجباته نحو دعم مثل تلك البرامج والأنشطة التي تقدمها المؤسسة التي تساهم في تشكيل مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة وللمجتمع ككل.

“الطلاب إكتسبوا المهارات الكافية والقيادية في سنتين، بحيث مازال لدينا سنتين لإنهاء البرنامج.”

“البرنامج وصل إلى مرحلة التميز من ناحية المحتوى بإحترافية ويتماشى ويواكب أعمار وعقول الطلبة”

“Iالطلاب أصبحوا أفضل بحيث تطوروا هذه السنة وأصبحت لديهم رغبة وحب للإستمرار في البرنامج.”

أولاً أشكر الله الذي بفضله تيسرت أموري وتم قبولي في مؤسسة المبرة الخليفية. هذه المؤسسة الجبّارة بعطائها، تعني لي الكثير حيث أنني كنت من أوائل الطلبه الذين أنضموا لها. مؤسسة المبرة الخليفية بجميع أعضائها وعلى رأسهم الشيخة زين بنت خالد آل خليفة، قدموا لنا كل الدعم والمساندة المادية والمعنوية التي نحتاجها كطلبه جامعيين.
أما عن إستفادتي، فأنا أستفدت من المبرة الكثير في مجال الدراسة وتطوير الذات وصقل الشخصية وحب العمل التطوعي ونشر الخير. قدمت لنا المبرة العديد من الدورات وورش العمل والبرامج التي أثرت السيرة الذاتيه لكل طالب. ولله الحمد أنا طالبة متخرجه وسيرتي الذاتيه تزخر بالشهادات والمشاركات وهذا بفضل من الله ثم بفضل مؤسسة المبرة الخليفية.
شكرا لكل ما قدمتموه لي من دعم وانا على استعداد تام لتقديم اي مساعدة لمؤسسة المبرة الخليفية وإن شاء الله سوف أكمل الدراسات العليا مع هذه المؤسسه العزيزة على قلبي.

“مؤسسة المبرة الخليفية هي بيتي الثاني الذي القي منه الدعم والحافز في تقديم الأفضل، بمجرد دخولي لمقر المبرة أحس براحة نفسية حيث يتم استقبالنا بكل بشاسة ورحابة صدر وحسن التعامل مما يشجعني ان أشارك في برامج المبرة لأنها تضيف لي شخصيا لأنها تجمع بين التعليم والتطوير وتعطيني فرصة اللقاء والتعرف باشخاص كثر.
إستفدت من المبرة الخليفية في مجال التطوير الذاتي من خلال الدورات ومن خلال برنامج إثراء الشباب. كل الشكر لكم علي ما قدمتوه لنا .. هذا الشي يعني لي الكثير .. والله يعطيكم العافية.

“بفضل تعاونكم مع بعضكم البعض والحمدلله كل برنامج ناجح هو بإعتماده على الصدق في المعاملة من كلام وأفعال”

بعد البرنامج أريد أن أصبح كابتن لكي أدرب وأطور وأعلم ماتعلمته في برنامج إثراء وأرفع إسم البحرين لأنها تستحق”

“لأن الأوقات الجميلة تنتهي بسرعة، ها هو إثراء إنتهى. لقد إستمتعنا معكم وأكبر شكر وخالص الإمتنان لكل كابتن وكل من ساهم في نجاح البرنامج”

مؤسسة المبرة الخليفية هي بيتي، شغفي، وطاقتي الإيجابية. هي الدعم والسند حين أحتاجها.
في البداية، وفرت لي مؤسسة المبرة الخليفية العديد من الفرص متمثله بورشات عمل، دورات تدريبية، وفرص تدريبية ساهمت في صقل شخصيتي، وتعزيز مهاراتي الإجتماعية، بالإضافة الى مهارات التواصل لدي. كما وأنني حينما أردت ان أحسن مستوى اللغة الانجليزية، قامت مؤسسة المبرة الخليفية بتسجيلي في المعهد البريطاني. فعلا، مؤسسة المبرة الخليفية جعلتني أشارك في العديد من الأنشطة الإجتماعية التي عادت علي بالفائدة.
أفضل قرار اتخذته في حياتي هو الإنضمام لإسرة مؤسسة المبرة الخليفية.

مؤسسة المبرة الخليفية هي بيتي الثاني. عندما كنت طالب في المدرسة كنت دائما متفوقا ليفخر بي وطني ووالدي، والان أعمل جاهدا لتفخر بي مؤسسة المبرة الخليفية بالإضافة الى والدي والوطن. وفرت لنا المؤسسة ولازالت توفر لنا العديد من الفرص لنصنع مستقبلا مشرق.
مؤسسة المبرة الخليفية حولت شخصيتي 180 درجة منذ أول مقابلة فهي تجعلني واثقا من نفسي، من خلال برامجها، تطورت مهارات الحديث لدي وأصبحت ذو شخصية إجتماعية. إنها فعلا حقيقة وليست مجاملة أن كثير من صفاتي الإجتماعية الإيجابية إكتسبتها من مؤسسة المبرة الخليفية.